ما هي صحة حديث: (من يقف مع الإمام حتى يغادر …)؟ معنى الحديث: (من قام مع الإمام …) ، ولو زاد ركعة ليشفع في ذكائه ، فهل يدخل في الحديث؟ وفي نهاية المقال نتمني ان تكون الاجابة كافية ونتمني لكم التوفيق في جميع المراحل التعليمية, ويسعدنا ان نستقبل اسئلتكم واقتراحاتكم من خلال مشاركتكم معنا ونتمني منكم ان تقومو بمشاركة المقال علي مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر من الازرار السفل المقالة
قال رحمه الله: " هل الإمامان في مسجد واحد يعتبر كل واحد منهم مستقلاً، أو أن كل واحد منهما نائب عن الثاني؟ الذي يظهر الاحتمال الثاني – أن كل واحد منهما نائب عن الثاني مكمل له، وعلى هذا فإن كان المسجد يصلي فيه إمامان فإن هذين الإمامين يعتبران بمنزلة إمام واحد، فيبقى الإنسان حتى ينصرف الإمام الثاني ، لأننا نعلم أن الثانية مكملة لصلاة الأول. انتهى. والله أعلم.
شاهد أيضًا: حديث الرسول عن التمر في رمضان ما الذي يعادل صلاة قيام الليل يوجد عدة أمور يفعلها المسلم تعادل قيام الليل ، وهذه الأشياء ما يلي: صلاة العشاء والفجر في جماعة، والدليل على ذلك ما روي عن عثمان بن عفان رضي الله عنه أنه قال، أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال "مَنْ صَلَّى الْعِشَاءَ فِي جَمَاعَةٍ كَانَ كَقِيَامِ نِصْفِ لَيْلَةٍ ، وَمَنْ صَلَّى الْعِشَاءَ وَالْفَجْرَ فِي جَمَاعَةٍ كَانَ كَقِيَامِ لَيْلَةٍ". السعي في خدمة الأرملة والمسكين والدليل على ذلك ما روي عن أبي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ أن الرسول صلى الله عليه وسلم قَالَ "السَّاعِي عَلَى الأَرْمَلَةِ وَالْمِسْكِينِ ؛ كَالْمُجَاهِدِ فِي سَبِيلِ". قراءة آخر آيتين في سورة البقرة، والدليل على ذلك ما ذكر عن أَبِي مَسْعُودٍ قَالَ أن الرسول صلى الله عليه وسلم قَالَ "مَنْ قَرَأَ بِالآيَتَيْنِ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ فِي لَيْلَةٍ كَفَتَاهُ". قراءة مئة آية في الليل، وما يدل على ذلك، هو ما رواه تميم الداري راضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال "مَنْ قَرَأَ بِمِئَةِ آيَةٍ فِي لَيْلَةٍ كُتِبَ لَهُ قُنُوتُ لَيْلَةٍ". حسن الخلق، ويدل على ذلك ما ذُكر عن عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ " إِنَّ الْمُؤْمِنَ لَيُدْرِكُ بِحُسْنِ خُلُقِهِ دَرَجَاتِ قَائِمِ اللَّيْلِ صَائِمِ النَّهَارِ".
شرح حديث من قام مع الامام حتى ينصرف بالتفصيل، مما لاشك فيه ان المسلم يسعى بل ويحرص على نيل اكبر قدر من الاجر والثواب من الله تعالى، والمقصود بحديث من وقف إلى جانب الإمام حتى مغادرته، كتب له أن يصلي ليلة واحدة هو موضوع هذا المقال حيث أن كثيرين من أحكام الشريعة مدعومة بأدلة من الآيات القرآنية وأحاديث الرسول، والمسلمين بشكل عام ليسوا على دراية جيدة بها، نوضح ما هي صحة حديث الصلاة مع الإمام حتى رحيله، وماذا يعني ذلك. ما صحة حديث من قام مع الإمام حتى ينصرف حديث من صلى مع الإمام حتى فرغه حديث صحيح، عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال صُمنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان ولم يقم النبي صلى الله عليه وسلم إلا بعد مضي سبعة أيام من الشهر لما قام عنا، كانت السادسة، ولم ينهض من أجلنا، وعندما كانت الخامسة قام من أجلنا، حتى كانت نصف الليل تقريبًا، صلى من أجلنا، وعندما بقي ثلث الشهر، أرسل لبناته ونسائه وحشد الناس، فوقف معنا حتى خشينا أن يفوتنا الحصاد، ثم لم يفعل لنا شيئًا طوال الشهر، – الترمذي (806) والنسائي (1364) والنص من صوت له، وابن ماجه (1327) وأحمد (21419). شرح حديث من قام مع الامام حتى ينصرف بالتفصيل حديث الوقوف مع الإمام حتى مغادرته يعني ترك الإمام للصلاة فيكون للمسلم أجر صلاة ليلة كاملة، ولا ينوي الإمام الخروج والخروج، والوقوف لا يمد الاتجاه، من القبلة ولكن عندما يقول أستغفر الله ثلاث مرات وبعض الأذكار يمشي حتى لا يمسك الناس والمسلمين ما دام الإمام لا يواجههم، يؤمرون بالبقاء، لكن الناس لا يبقون الناس في زحام، إلا حشد قليل ينصرف، أي من ترك الصلاة واستمرار الحديث حتى لو كان نائما على فراشه، والغرض منه أنه حتى لو ترك الصلاة بعد الإمام استقبل أجر قيامه، وإن صلى خير له والله أعلم.
ثم أنتم مشغولون في الدراسة ، والدراسة مهمة جدا ، وطلب العلم الشرعي أفضل من نافلة الصلاة ، فأنتم على خير. وأرى أنكم إذا انتهيتم من الدراسة: اجتمعتم على إمام ، وصليتم إحدى عشرة ركعة ، أو ثلاثة عشرة ركعة ، كما جاءت بذلك السنة ، وأرجو الله سبحانه وتعالى أن يكتب لكم أجر ليلة تامة" انتهى من "فتاوى نور على الدرب" (8/2). ثانيا: هذا الأجر الوارد في الحديث يتحقق بالصلاة خلف الإمام من أول صلاته إلى انصرافه. ولهذا ينبغي أن توتري مع زوجك، ثم إن أردت الصلاة في آخر الليل، فلك ذلك، ولا تعيدي الوتر. جاء في "فتاوى اللجنة الدائمة" (6/91): " إنني والحمد لله مواظب على صلاة القيام (التراويح) مع الإمام ، وقد اعتدت أن أوتر قبل أن أنام حتى في السفر ، فأنا أصلي مع الإمام كل الركعات ما عدا صلاة الوتر ، أتركها حتى أصليها قبل أن أنام. فما هو الأفضل عند السلف الصالح هل أكمل صلاة القيام مع الإمام حتى الوتر والدعاء، أم أصلي صلاة القيام فقط ، ثم أوتر قبل النوم؟ وإذا كانت الصلاة حتى الدعاء أفضل ، فكيف أصلي قبل أن أنام شفعا أم وترا ، أم لا صلاة بعد أن صليت الوتر مع الإمام؟ الجواب: الأفضل أن تكمل صلاة التراويح والوتر مع الإمام ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة.