تأتى هذه الحملات في إطار توجيهات اللواء أركان حرب شريف فهمي بشارة محافظ الإسماعيلية بتكثيف الحملات التفتيشية على الأسواق لضبط الأسعار والتأكد من توافر السلع الأساسية بالأسعار الرسمية والمعلن عنها ومنع تلاعب التجار وإحكام السيطرة على الأسواق التجارية خاصة في شهر رمضان الكريم وبمناسبة قرب حلول عيد الفطر المبارك.
وأوضح وزير الإسكان، أنه جارٍ الانتهاء من تشطيب الواجهات لـ15 برجًا تم الانتهاء من تنفيذها بالمنطقة الشاطئية، ويتم بالتوازي تنفيذ أعمال التشطيبات الداخلية لتلك الأبراج، كما يتم تنفيذ عدد آخر من الأبراج بالمنطقة الشاطئية، وتم الانتهاء من الأعمال بالمنطقة الترفيهية، والتي تتوسط منطقة الأبراج الشاطئية، وتطل على البحر مباشرة، وتضم جراجًا يسع 3 آلاف سيارة، وعددًا من المحال. أبراج العلمين وعلى هامش تفقده لمشروع الأبراج الشاطئية، عقد الوزير اجتماعا مع مسؤولي الوزارة والهيئة وجهاز المدينة، لاستعراض الموقف التنفيذى لمختلف المشروعات السكنية والخدمية، وأعمال المرافق والطرق وغيرها بمدينة العلمين الجديدة، موجهًا بالإسراع معدلات التنفيذ.
الخميس 28/أبريل/2022 - 02:56 ص السوق العقارى طالب محمد الدغيدي الخبير العقاري - رئيس مجلس إدارة شركة ريماكس المهاجر للتسويق العقاري، بضرورة وجود رقابة من الدولة على السوق العقاري وشركات التطوير العقاري بهدف تنظيم السوق ومحاربة العشوائية والممارسات السيئة لبعض الشركات. وأكد "الدغيدي" فى تصريحات خاصة أن بعض ممارسات الشركات العقارية تهدد وتضر بأطراف السوق بما ينعكس سلبيا على الاقتصاد الوطني بشكل عام. وتابع أن السوق العقارى من أكثر القطاعات التى تأثرت سلبيا بتداعيات الحرب الروسية الاوكرانية بعد القطاع السياحي، وشهدت أسعار المواد الخام ارتفاعات كبيرة بما دفع الشركات العقارية لرفع الأسعار بمعدلات كبيرة تصل لـ20% وهى ارتفاعات غير مبررة وخاصة وأن تكلفة مواد البناء لا تمثل أكثر من 8- 10% بحد أقصى من إجمالي تكلفة تنفيذ المشروعات. العلمين الجديدة على مستوى آخر، تسابق وزارة الإسكان ممثلة في هيئة المجتمعات العمرانية الزمن للانتهاء من أعمال تنفيذ مشروعات العلمين الجديدة، وتفقد الدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، أعمال تشطيبات الأبراج التي تم الانتهاء من تنفيذها بالمنطقة الشاطئية، ويرافقه مسؤولو الوزارة، وهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، ورئيس جهاز مدينة العلمين الجديدة.
تعرضت مجموعة من المحلات التجارية -الواقعة داخل السوق الداخلي بمدينة جازان، صباح الإثنين (9 مارس 2015)- لسرقات عدة، من أشخاص لم تُحدد هوياتهم. وتمكن الجناة من الوصول إلى بعض المحلات وسرقة مبالغ مالية وبعض الأشياء العينية من داخل المحلات، التي شهدت اقتحام اللصوص لها في غياب الرقابة الأمنية الخاصة، لعدم وجود حراسات مدنية داخل السوق. ويحتوي السوق على عشرات المحلات، ويرتاده كثيرون من المتسوقين والمتسوقات، لكن السرقة ربما تكون تمت في ساعة متأخرة من مساء أمس الأحد أو قبل الفجر، نظرًا لخلوّ مرافق السوق من أي أحد. إلى هذا، أصدر مدير شرطة جازان، توجيهات بتعقب الفاعلين والتعرف عليهم وسرعة القبض عليهم، وتكثيف الجهود الأمنية لمتابعتهم، من أجل الكشف عن هوياتهم، ووجوب إيجاد حلول عاجلة لمنع تكرار ذلك مستقبلًا. وقال الناطق الإعلامي لشرطة منطقة جازان، المقدم "محمد الحربي"، إنه -في تمام الساعة الثامنة صباحًا- أبلغت شرطة مدينة جازان -من أحد المواطنين- عن تعرض محله بالسوق الداخلي للسرقة. وأضاف الحربي لـ"عاجل"، أنه -فور تلقي البلاغ المواطن- تم الانتقال للموقع، برفقة فريق مختص من الأدلة الجنائية، وبعد معاينة المحل، اتضح أن هناك سبعة محلات أخرى مفتوحة تعرضت للسرقة، أحدها لم يفتح بابه الداخلي ولم يسرق.
في منتصف السبعينيات عاد ساويرس إلى مصر بعد أن حلت العقلية الاشتراكية في ليبيا، والتي بدأت تحاكي ما عاشته مصر عبر سياسة التأميم والتضييق على رأس المال الخاص، بالمقابل شهدت مصر تغييراً سياسياً ينتهج سياسة الانفتاح في عهد الرئيس أنور السادات، ليساهم رأس المال الذي جمعه ساويرس في ليبيا بتأسيس شركة أوراسكوم للمقاولات العامة والتجارة والتي توسعت فيما بعد لتشمل أنشطة عقارية وسياحية وتكنولوجية، وتصبح بفعل السياسة الحكومية المصرية الداعمة للقطاع الخاص عبر السنوات أضخم الشركات المصرية. محطة ليبية فارقة في تاريخ الأسرة، فلم تكن ليبيا بالنسبة للعائلة القبطية الثرية مجرد ساحة للعمل وتنمية رأس المال فحسب، بل كانت بلد مهجر وإقامة لنحو 10 سنوات شهدت خلالها ليبيا نهضة عمرانية وتنمية متسارعة مع تعدد الجاليات الغربية التي شكلت نموذج تعايش فريد في المنطقة، جعلتها مكاناً مميزاً لجذب رأس المال ودعم الطموح الصاعد، قبل أن تنحرف بوصلتها في منتصف السبعينيات، وهي تجربة وضعت بصمتها في العائلة التي لطالما كانت تعتبر ليبيا نقطة انطلاقة رئيسية لنشاطها الاقتصادي، وهو ما جعل انخراط نجيب في الشأن الليبي مستساغاً تدعمه علاقة الجوار والعمق الاستراتيجي الذي تغذيه علاقات اجتماعية متشابكة بين البلدين.
آخر الأخبار > استنفار أمني في جازان.. والسبب جثة مجهولة قرب السوق استنفار أمني في جازان.. والسبب جثة مجهولة قرب السوق حسين صيرم - جازان فويس: باشرت الجهات الأمنية بمنطقة جازان التحقيق في حادثة جثمان السوق الداخلي التي اكتشفها أحد الأشخاص متعفنة بأحد الأحواش بالقرب من السوق، حيث لم يتم تحديد هوية المتوفى بعد فحصه من قِبل الطبيب الشرعي الذي باشر الحادثة. وكانت شرطة جازان قد تلقت بلاغاً من السكان المجاورين للحوش المهجور، يفيد بأن رائحة كريهة وصلت إلى أماكن سكنهم تنبعث من موقع مجاور لهم، وأنهم اكتشفوا وجود جثمان شخص وقد تحلل ما يدل على وفاته منذ فترة طويلة. وعلى الفور انتقلت فرق أمنية مختصّة للموقع، وتم العثور على الجثمان وحضرت الأدلة الجنائية، التي بدورها قامت باتخاذ الإجراءات اللازمة والفحص المبدئي للجثمان قبل نقله إلى ثلاجة الموتى بالمستشفى لاستكمال اللازم لاحقاً وتحديد أسباب الوفاة والكشف عن هوية صاحبه. وصلة دائمة لهذا المحتوى: