وعندما دخلت البلاد حالة سبات بسبب الجائحة، كان الثنائي فال ودان أثيرتون في كارنافون، وهي بلدة ساحلية على بعد 560 ميلاً شمال بيرث. وللوصول إلى مسقط رأسهما في كوينزلاند، كان يجب على الثنائي عبور مسافة أبعد من رحلة عبر المحيط الأطلسي من لندن إلى نيويورك. وقال دان: "لمدة 10 أيام، كنا نقود، نتزوّد بالوقود، ونقف في المواقف الخاصة بالمقطورات، وننام، ثم نقود مجدداً". وأكّد دان أنه توفر لديهما أقنعة، ومعقمات، وقفازات، ولم تستدع مواقف المركبات أي اتصال، ما يعني أنهما كانا يلتزمان بالعزلة الذاتية طوال الطريق إلى مسقط رأسهم، حسب تعبيره. وشعر الثنائي بالسعادة الغامرة لدى وصولهما إلى منزلهما بعد أكثر من أسبوع من قرارهما بالعودة. تُعد المزارع شريان حياتهم ولم يتمتع جميع الرحالة الرماديين بخيار العودة إلى منازلهم في ظل الجائحة. وفي يونيو/حزيران الماضي، باع الثنائي كولين وراس لاينز جميع ممتلكاتهما وغادرا بريسبان لبدء رحلة العمر. وخلال حديثها عن قرارهما بالسفر، قالت كولين: أنت لا تعرف ما قد يحصل"، ثم أضافت: "أردنا رؤية أستراليا بينما نستطيع". وكان الثنائي في "حديقة يانشيب الوطنية" عندما أغلقت أستراليا الغربية جميع المتنزهات الخاصة بالكرفانات والحدائق الوطنية أمام المسافرين، واضطر الثنائي للبحث عن مكان يمكنهما البقاء فيه على المدى الطويل.
تُعد المزارع شريان حياتهم ولم يتمتع جميع الرحالة الرماديين بخيار العودة إلى منازلهم في ظل الجائحة. وفي يونيو/حزيران الماضي، باع الثنائي كولين وراس لاينز جميع ممتلكاتهما وغادرا بريسبان لبدء رحلة العمر. في يونيو/حزيران الماضي، باع الثنائي كولين وراس لاينز ممتلكاتهما وغادرا بريسبان لبدء رحلة العمر., plain_text Credit: Courtesy Colleen and Russ Lines وخلال حديثها عن قرارهما بالسفر، قالت كولين: أنت لا تعرف ما قد يحصل"، ثم أضافت: "أردنا رؤية أستراليا بينما نستطيع". وكان الثنائي في "حديقة يانشيب الوطنية" عندما أغلقت أستراليا الغربية جميع المتنزهات الخاصة بالكرفانات والحدائق الوطنية أمام المسافرين، واضطر الثنائي للبحث عن مكان يمكنهما البقاء فيه على المدى الطويل. وأتى الحل من مزرعة "Olive Hill". ومثل العديد من المزارعين، أغلق بينجي وهيلين ليجايت أبوابهما أمام الملأ، ولكنهما قدما المساعدة للعالقين. والآن، تتواجد 4 مقطورات على أراضي الملكية الخاصة بهما، ومع مرور الوقت، أنشأ بينجي مع الآخرين مجتمعهم الخاص. ورغم الأجواء المقلقة في البداية، أكّد بينجي: "الآن، هناك إحساس كبير بالسلام، والصداقة، والجماعة".
وأضاف شانيدر في شهادته: (إن الولايات المتحدة حاربت ضد هذه الكائنات عام 1979 وقد شاركت أنا في هذه الحرب ضد هذه المخلوقات. وإنه قبل ذلك كانت هناك اتفاقية بين أميركا والمخلوقات التي تسكن جوف أرضنا، وتسمى بمعاهدة جريادا عام 1954 م). وتنص المعاهدة: أنه بإمكان بشر سكان جوف الكرة الأرضية أن يقوموا بأخذ كمية من الأبقار والحيوانات لتجربة عملية زرع أجهزة عليها أولاً، ثم بإمكانها أن تقوم بممارسة عمليات الزرع على بعض البشر الذين يقومون بانتقائهم بشرط تزويد الحكومة بشكل دوري بأسماء الأشخاص الذين تتم عمليات الزرع عليهم حيث يحتاجون كل عقدين أو أكثر إلى جينات بشرية لإعادة الإنتاج و التكاثر. فلابد للرماديين من الاستنساخ للحفاظ على نوعهم من عدم الانقراض ولكنهم عند تكرار عملية الاستنساخ مراراً وتكراراً فإن الحمض النووي يبدأ في الانهيار مما يضطرهم إلى دمج فروع جديدة من الحمض النووي وإيجاد مصادر خارجية من الحمض النووي للحفاظ على جنسهم من الفناء مما يضطر الرماديون إلى خطف البشر كما يحدث وإجراء التجارب على أنظمتهم الإنجابية والتناسلية وأحياناً خطف الإناث لزرع جنين فيها من أجل إنتاج سلالة جديدة من الرماديين لهم القدرة على الإنجاب.
طريق طويل وشهد أبريل/نيسان، الشهر الأول في العالم الذي لم تحصل فيه حرائق في أستراليا. ولكن مع توقف السياحة تماماً، يبدو أن الأزمات المتتالية قطعت الحبل الأخير الذي تعلقت به العديد من المجتمعات الإقليمية والريفية. وسجلت صناعة الكرفانات والتخييم وحدها خسائر تجاوزت 135 مليون دولار في شهر أبريل/نيسان. وستكون عادات سفر "الرحالة الرماديين" جزءاً من الحل لإنعاش القطاع. وأوضح بيتر كلاي من رابطة صناعة الكرفانات في أستراليا أن "الرحالة الرماديين مهمين بشكل حيوي لأستراليا الإقليمية، إذ أنهم يتفرقون في جميع أنحاء البلاد أكثر من السياح الآخرين". وستحول "Tourism Australia" تركيزها أيضاً إلى السفر المحلي بمجرد تخفيف القيود. وقالت مديرة إدارة "Tourism Australia"، فيليبا هاريسون إن رحلات السفر بالسيارة ستكون "نقطة تركيز رئيسية"، وأضافت: "في حين لا يمكن للسياحة الداخلية وحدها ملء فراغ الأعمال التجارية الدولية الضائعة، سيكون للمزيد من الأستراليين الذين يسافرون محلياً القدرة على تحقيق العائدات اللازمة".
نظريات المؤامرة تملأ العالم، وبالتحديد في الولايات المتحدة الأمريكية التي ربما يكون بها أكبر عدد من نظريات المؤامرة في العالم بالرغم من أنها أكبر دولة في العالم، وربما عندما ترى أفلام الخيال العلمي التي تنتجها هوليود تشعر بالإثارة والتسويق لكن هناك أشخاص أخرون يشاهدون أفلام مثل فيلم ملف إكس وهم يعتقدون تمام الاعتقاد أن تلك الأحداث التي يشاهدونها أمامهم حقيقية تمامًا، بل إن البعض قد قام بتأليف كتب شرح فيها معلومات تفصيلية عن تلك الكائنات ذات اللون الرمادي التي تشبه تلك التي نراها في الأفلام، لكن ما هي الحقيقة وراء تلك الكائنات الرمادية أو الرماديون كما يسمونهم. من هم الرماديون وفقًا لوصف بعض الأشخاص فإن الرماديون هم مخلوقات رمادية اللون ومن هنا أتى أسمهم، وهم كائنات شبيهة بالبشر لكن أجسامهم شديدة الصغر، ويفتقروا للأنف والأذن والأعضاء الجنسية، ولهم صدر صغير ولا يملكون هياكل عضلية، وأطرافهم مختلفة نسبيا عن أطراف البشر، ورأس الرمادي كبيرة بشكل لا يتناسب مع حجم الجسد، وقد يكون لهم عيون كبيرة شفافة. حالات اختطاف الرماديون للبشر وخلال النصف الثاني من القرن العشرين تم الادعاء من قبل العديد من الأشخاص بأنهم قد تم اختطافهم من قبل الرماديون، وتشير التقارير إلى أن من الحالات التي ادعت اختطافها من قبل الرماديون ، حدثت حوالي 50 بالمائة منها في أستراليا ، و 73 بالمائة في الولايات المتحدة ، و 48 بالمائة في قارة أوروبا ، وحوالي 12 بالمائة في المملكة المتحدة، وهذه الادعاءات تتضمن وصف مختلف لشكل الرماديون حيث يوجد اختلافات واضحة في وصف أطوالهم، لكن الأمر المشترك بينهم هو وصف العيون الواسعة.
السبت 07 أكتوبر 2017 كالعادة في الأزمات يختزل الوطن في تيارين نافذين، كلاهما يدعي حبه والذود عنه وعن مصالحه، كلاهما يستخدمه وسيلة لإقصاء الآخر وشيطنته وتخوينه، كلاهما يدعي وصله، وأنه ممثله الشرعي والوحيد. في عنفوان الأزمة الأخيرة هب الفريقان لنصرة الوطن كما يدعيان، وبدلاً من التوجه إلى الخطوط الأمامية استقطع الفريقان مساحة كبيرة في حراكنا الفكري والثقافي ليتنابزا بالأفكار والألقاب. اختزلا المعركة في كشف عوارهما وسوء تدبيرهما وعملهما. الأزمة تزداد اشتعالاً، والحزبان يتصيدان المواقف والأفكار والتعابير، ثم يعيدان صهرها وقولبتها في قوالب معدة للفتك بالآخر، وتعريته أمام المعتدلين المعتزلين كل شيء إلا الوطن وحبه. الإسفاف تهمة يسوقها الراسخون في الجلد لأقرانهم، يرون في طرحهم مخالفة لقانون الحضور وأخلاقياته، بينما هم أول من سلب الناس وطنيتهم، أحدهم وفي بدايات الربيع العربي صرخ بأعلى صوته قائلاً:- أين هؤلاء في ذلك اليوم المشهود؟ وأخذ يعد وبإحصاء دقيق عدد الحضور والغياب عن المشهد الموعود والمسمى بحنين. ماذا حصل؟ نجح المجبولون على حب الوطن فطرة وولاء، وهم السواد الأعظم، أما الآخرون من عشاق الظهور والنياحة فلم ينجح أحد!
وقد قال عالم الأعصاب ستيفن نوفيلا عن تلك الادعاءات أن الكائنات الفضائية الرمادية هي نتيجة ثانوية للخيال البشري ، حيث تمثل السمات المميزة للرماديين كل ما يربطه الإنسان الحديث تقليديًا بالذكاء في اللاوعي ". وكان من أشهر حالات الادعاء بتعرض بشر للاختطاف على يد الرماديون ، حالة الزوجين بيتي وبارني هيل واللذان ادعيا أنهما في إحدى ليالي سبتمبر عام 1961 ، كانوا في سيارتهم يقودان على الطريق الريفي المتعرج الفارغ في جبال نيو هامبشاير البيضاء وعلى مسافة أميال لم يروا أي سيارة أخرى على الطريق ، وفجأة بدا أن ضوءًا غريبًا في السماء يتبعهم. وعندما عادوا أخيرًا إلى منزلهم في بورتسموث عند الفجر ، لم يكونوا مرتاحين، ووجدوا ملابسهم مليئة بالقذارة وتوقفت ساعاتهم عن العمل، وكانت أحذية بارني ممزقة بشكل غريب وتمزق فستان بيتي، وكانت هناك ساعتان من القيادة لم يتذكرهما أي منهما أو ماذا حدث بهما وكيف وصلا لتلك الحالة. خضع بارني وبيتي للعلاج النفسي وخلال الجلسات تحدثا للطبيب عن كائنات رمادية بعيون كبيرة قادتهم إلى مركبة طائرة. تم خضوع قصة بيتي وبارني لتصبح جزء من مشروع سري للحكومة الأمريكية يسمى مشروع الكتاب الأزرق، كان هدفه الأساسي هو البحث في الادعاءات الخاصة برؤية أطباق طائرة واختطاف الرماديون للبشر، وتم بدء هذا البرنامج في عام 1952م، لكن بعد التحقيق في أكثر من 12 ألف حالة ادعاء باختطاف من قبل كائنات فضائية أو رؤية أطباق طائرة، خلصت جميع التقارير إلى أن تلك الادعاءات جاءت نتيجة الخلط بين مشاهدات أصحاب تلك الادعاءات ورؤية أجسام فضائية عادية مثل الشهب والنيازك والنجوم، وتم إنهاء مشروع الكتاب الأزرق بشكل كامل في عام 1969م.
لقد كان عددنا 69 شخصا لم ينجوا منا إلا ثلاثة أشخاص فقط، ولم يقتل من تلك الكائنات ألا أربعة كائنات حسب ما أذكر، لقد كانت أسلحتهم غريبة جدا، ولم تكن طلقاتنا العادية تستطيع الوصول إليهم ولأجسادهم كأن هنالك درع أو شئ يوقفها ربما جهاز حماية متطور نوعا ما. فأعتقد أنهم كانوا جاهزين لمثل هذه المواقف، على أية حال أعتقد برأيي أننا وصلنا إلى قاعدة فضائية كاملة متوافقة مع وقت الحفر تقبع تحت الأرض هناك، وعرفت فيما بعد أن لهم الكثير من القواعد في أنحاء مختلفة من المعمورة، ولقد أصبت في تلك المعركة إصابة بليغة حيث أصبت بشيء فتح ثقباً في صدري، وتسبب لي فيما بعد بمرض السرطان. ولم يتوقف عند ذلك أضاف (إن الولايات المتحدة حاربت ضد هذه الكائنات عام 1979 وقد شاركت أنا في هذه الحرب ضد هذه المخلوقات. وإنه قبل ذلك كانت هناك اتفاقية بين أميركا والمخلوقات التي تسكن جوف أرضنا، وتسمى بمعاهدة جريادا عام 1954م). وتنص المعاهدة: أنه بإمكان بشر سكان جوف الكرة الأرضية أن يقوموا بأخذ كمية من الأبقار والحيوانات لتجربة عملية زرع أجهزة عليها أولاً، ثم بإمكانها أن تقوم بممارسة عمليات الزرع على بعض البشر الذين يقومون بانتقائهم بشرط تزويد الحكومة بشكل دوري بأسماء الأشخاص الذين تتم عمليات الزرع عليهم حيث يحتاجون كل عقدين أو أكثر إلى جينات بشرية لإعادة الإنتاج والتكاثر.
وقد ذكر كوبر أنه "في عام 1953 ، اكتشف علماء الفلك أجسامًا كبيرة في الفضاء كانت تتحرك باتجاه الأرض، وكان يعتقد في البداية أنها كويكبات. وأثبتت الأدلة اللاحقة أن هذه الأجسام لا يمكن أن تكون سوى سفن فضائية، وأن مشروع سيجما اعترض الاتصالات اللاسلكية لهؤلاء الفضائيين وعندما وصلت الأجسام للأرض اتخذت مسارًا عاليًا جدًا حول خط الاستواء. وأن هؤلاء الفضائيين اتصلوا بحكومة الولايات المتحدة الأمريكية وحذروها من أن البشر على وشك قتل بعضهم البعض وطلبوا من الحكومة الأمريكية التوقف عن تلويث الأرض واغتصاب مواردها الطبيعية وطلبوا تدمير جميع الأسلحة النووية التي تمتلكها الولايات المتحدة كشرط رئيسي للتفاوض وأنهم لن يقدموا أي مساعدة تقنية للبشر قبل تنفيذ هذا الشرط، وهو الذي قبل بالرفض من قبل حكومة الولايات المتحدة. من بين أكثر الأشخاص الذين دافعوا عن وجود معاهدة جريادا كان المهندس فيليب شنايدر والذي ادعى لاحقًا أنه اكتشف قاعدة دولسي التي بنتها الولايات المتحدة الأمريكية للرماديين تحت الأرض والذين أطلق عليهم سكان جوف الارض. وأيضًا من الأشخاص الذين ادعوا علمهم بتلك المعاهدة الدكتور مايكل وولف والذي خدم في لجان صنع السياسات المختلفة والمسئول عن شئون الفضاء لمدة 25 عامًا والذي ادعى أيضًا أن إدارة الرئيس ايزنهاور قد دخلت بالمخالفة لدستور الولايات المتحدة في معاهدة مع عرق من الفضائيين، وأن التوقيع على المعاهدة تم بعد ممارسة نوع من الإكراه من قبل الفضائيين.
الرماديون نوع من المخلوقات البشرية ، أي من جنس البشر " سمو بهذا الاسم لدلالة على لون بشرتهم الرمادية، إلا أن لونهم هذا لا يدوم طويلا حتى ينقلب إلى آخر يميل إلى اللون الأصفر الفاتح عند شعورهم بالجوع. أين يعيش الرماديون؟ يعيشون في اجواف في الأرض وقد اكتشف أكثر من مئة قرية تحت الأرض يسكنها الرماديين، وقد اكتشف أن هناك حفرة تقع في القطب الجنوبي يتراوح عرض الحفرة 400 كيلو م ، لكن هناك أسباب حالت في إخفاء هذه الحفرة عن العالم، لذلك لم نشاهدها في الخرائط، لكنها موجودة في خرائط قديمة ولا يسمح بإظهارها لنا، الا أن هناك بعضها مسرب. ماهي خصائص الرماديين؟ الرماديون كائنات تفتقر إلى ميزات عدة يتميز بها البشر عنهم؛ من أبرزها: المشاعر الشخصية. لا يوجد لهم جهاز هضمي ولا جهاز تناسلي وانما يتكاثرون عن طريق التناسخ. وهم كائنات عاقلة، ومتقدمين على البشر في التقنيات التكنولوجيا. لا يتأثرون بطلقات الموجه من الأسلحة، وانما تتوقف قبل التماسها لأجسادهم. أما حجهم كالآتي: 1- رماديو نطاق Belletrax: يتراوح طول الـ Belletrax ما بين الـ 6 والـ 18 سنتيمتر فقط. 2- رماديو نطاق Orion: – الصنف الأول: يتراوح طول الصنف الأوّل من رماديّي الـ Onion ما بين الـ 245 والـ 300 سنتيمتر تقريبًا.