يقول أحدهم: إذا كنت حافيا ، فانظر لمن بترت ساقاه ، تحمد ربك على نعمة الرجلين قال الشاعر: لا يملأ الهول قلبي قبل وقعته ولا أضيق به ذرعا إذا وقعا
أضاف المسؤول أن؛ "سوليفان"، وصف "ليانغ": "وحدة الولايات المتحدة وحلفائها وشركائها.. في تحميل روسيا ثمن أفعالها". كذلك وصف المسؤول الاجتماع بأنه" "متوتر"، مما يعكس: "خطورة اللحظة"، على الرغم من أنه كان مخططًا له منذ فترة طويلة، ولم يُحدد توقيته لبحث الأحداث في "أوكرانيا"، وتناول قضايا أخرى منها؛ "كوريا الشمالية وتايوان والعلاقات الثنائية المتوترة". يُعد هذا أول لقاء معروف لـ"سوليفان" مع؛ "يانغ"، منذ الجلسات المغلقة في "زوريخ"؛ في تشرين أول/أكتوبر 2021، والتي استهدفت تهدئة التوتر بعد أن تبادل الجانبان علنًا الانتقادات الحادة في "ألاسكا"؛ قبل عام. تحذيرات أميركية لـ"بكين".. كان مسؤولون أميركيون قد قالوا قبل الاجتماع، إن "سوليفان" سيُحذر من العزلة التي قد تواجهها "الصين" على الصعيد العالمي؛ إذا استمرت في دعم "روسيا". على مدى الأسابيع القليلة الماضية، سعى مسؤولون من "الولايات المتحدة" ودول أخرى، إلى التوضيح لـ"الصين"؛ بأن وقوفها مع "روسيا" قد يكون له عواقب على التدفق التجاري وتطوير تكنولوجيات جديدة؛ وقد يُعرضها لعقوبات ثانوية. في هذا الصدد؛ قالت وزيرة التجارة الأميركية؛ "جينا ريموندو"، الأسبوع الماضي، إن الشركات الصينية التي تتحدى القيود الأميركية على الصادرات لـ"روسيا"، قد تُحرم من المعدات والبرمجيات الأميركية التي تحتاج إليها لصنع منتجاتها.