النجاسة العينية هي التي لايمكن تطهيرها مطلقا مثل ، ويمكن تعريف النجاسة علي انها نوع من أنواع الطهارة التي حث علينا الدين الاسلامي، فكل مانع خرج مثل البول وغيره يعتبر نجساً، وان الدين الاسلامي حثنا ع الطهارة والا يكون الانسان نجساً، وورد عن النبي صلي الله عليه وسلم في حديثه الكريم " الطهور شطر الايمان". ويوجد فرق بين النجاسة العنية والنجاسة الكمية ويمكن تعريف النجاسة العينية هي النجاسة التي لا يمكن ازالتها مثل نجاسة الكلب والخنزير، اما النجاسة الحكمية هي اشياء كانت طاهرة مثل البول والعذرة وتزول هذه النجاسات اذا غسلناها بالماء. حيث أن هذا السؤال موجود في الكتب المدرسية، وهذه الاسئلة متعلقة بالشريعة الاسلامية وقد أجبنا علي هذا السؤال بالتفصيل. الاجابة: النجاسة العينية هي التي لايمكن تطهيرها مطلقا مثل البول والدم
شاهد أيضًا: الاشياء التي يمكن تطيرها من النجاسة وبهذا نكون قد وصلنا إلى ختام المقال الذي تطرَّق إلى أحد المواضيع المُهمة في الشريعة الإسلامية وهو موضوع النجاسة والذي عرَّف بها، وبيَّن أن النجاسة العينية هي التي لايمكن تطهيرها مطلقا مثل ؟، والذي ذكر أمثلة النجاسة العينية وشرح كل منها، بالإضافة إلى ذكر الفرق بين كل من النجاسة العينية والنجاسة الحكمية. المراجع ^, تعريف النَّجاسة, 26/10/2021 ^, باب النجاسات, 26/10/2021 ^, الفرق بين النجاسة العينية والحكمية, 26/10/2021
شاهد أيضًا: ما الحكمة من النهي عن الاستنجاء باقل من ثلاثة احجار ما هي أقسام النجاسة العينية بعد معرفة أنّ النجاسه العينيه هي التي لا يمكن تطهيرها مطلقا، من الضّروري أن يُعرف أنّها تُقسم لثلاثة أقسامٍ أساسيّة، وهي: [4] النّجاسة العينية المغلّظة: وهي نجاسة الكلل أو الخنزير وما يتمّ توليده منها. النجاسة العينية المخففة: تقتصر على بول الغلام الصغير الذي لم يأكل الطّعام بعد. النجاسة العينية المتوسطة: ومن ضمنها سائر النّجاسات كالبول والغائط والميتة وغيرها. شاهد أيضًا: هو الماء الذي تغير لونه أو طعمه أو ريحه بنجاسة؛ سواء أكان الماء قليلا أم كثيرا ما حكم إزالة النجاسة إنّ النّجاسة من الأمور التي حثّ الإسلام على التّخلص منها والطّهارة من أثرها، وقد اختلف أهل العلم في وجوب وجود الماء من عدمه في التّطهّر من النجاسة، فالمالكيّة والشّافعية والحنابلة قالوا بشرط وجود الماء، لأنّ الله -سبحانه وتعالى- امتنّ على عباده أن جعل الماء طهورًا ومُطهّرًا، وقال أهل المذهب الحنفي وبعض أهل العلم أنّه لا يشترط وجود الماء لإزالة النجاسة، فالاستنجاء بالحجارة يجزئ عن الماء مثلًا، ولم يشترط في الشرّع عددٌ لغسل النّجاسة إنّما تطهر بزوال عينها، فيغسل المسلم حتّى تزول العين.